تكرس ميلاني الترك، الرئيسة التنفيذية لعلامة «هوت حجاب»، نفسها لتمكين المرأة المسلمة كي تشعر بالثقة بالنفس والجمال. وتركت العمل بالمجال القانوني في دبي، وانتقلت إلى مدينة نيويورك عام 2016 من أجل التركيز على حلمها في الارتقاء بالمرأة من خلال الموضة.
1- عام 2015، في تورينو بإيطاليا، حضرتُ اجتماع للأزياء المحتشمة في إطار القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي بصفتي مؤسسة «هوت حجاب». لقد كانت لحظة فارقة بالنسبة لي، كخبيرة في مجال الأزياء المحتشمة. وبطبيعة الحال، عرضت أحد تصاميمنا، وكان تنورة كنا قد أطلقناها في العام نفسه.
2- خلال أسبوع نيويورك للموضة عام 2017، لفتت هذه الصورة الانتباه، حيث ظهرت في العديد من المجلات، أبرزها عدد أبريل 2019 من ڤوغ العربية الذي احتفى بالأزياء المحتشمة، حيث زين اسمي الغلاف. وأصبحت هذه الإطلالة الأيقونية أحادية اللون، والتي أحبها للونها النابض بالحيوية، أحد تصاميمي المميزة
3- جلسة تصوير لصالح «ذا موديست» بعد أن أهداني الرئيس التنفيذي طقمًا مذهلاً، عدت إلى مسقط رأسي في ديترويت بولاية ميشيغان، والتقطت صورًا في مواقع بارزة بجميع أرجاء المدينة. إن التعاون مع الزملاء من قادة الموضة المحتشمة جعل التجربة أكثر متعة
4- في ذروة نشاط التدوين وانتشار صيحة Outfit Of The Day على إنستغرام، انتهزت الفرصة لمشاركة أسلوبي، والاستمتاع بالتنسيقات غير المتوقعة، مثل الحجاب المنقط مع توب مماثل. وكان هدفي هو إلهام النساء المحجبات لاستكشاف التعبير الإبداعي بحسهن الفريد بالأناقة
5- أنا وأني عندما كنت في الثالثة أو الرابعة من عمري. لطالما أردت أن أكون مثلها، كانت جميلة وأنيقة وراقية، كنت أعشق رؤيتها تضع أحمر الشفاه الأحمر، بلا شك استمديت الكثير من أسلوبي منها.
6- خلال حفل زفاف أقيم في الفليبين في مارس 2024. كانت احتفالية رائعة اجتمع فيها كل من أفراد العائلة معًا.
7- تجمع هذه الصورة بيني وبين ابنة أخي الأكبر، صفية، خلال حفل الزفاف العائلي الذي أقيم في الفليبين. إنها تعشق الكاميرا وتعرف كيف تحصل على صور جيّدة، يبدو أنّها أيضًا تمتلك هذه الموهبة.
اقرئي أيضًا: حياة المذيعة والمدونة السعودية سارة مراد في صور
